استقبل السيد الأستاذ الدكتور/ أشرف عبدالباسط رئيس الجامعة ـ السيد Stéphane Romatet سفير فرنسا لدى جمهورية مصر العربية يوم الثلاثاء (25/2/2020) ، بحضور عدد من السادة أعضاء هيئة التدريس منهم السيد الدكتور. هشام رزق بدير محمد أستاذ الأدب والحضارة الفرنسية والدكتور/ ناجي فرج ميلاد ـ بشعبة اللغة الفرنسية بقسم اللغات الأجنبية بكلية التربية، بدعوة من الأستاذ الدكتور/ رئيس الجامعة، وبدعم من الأستاذ الدكتور/ محمد حسنين العجمي القائم بعمل رئيس قسم اللغات وعميد الكلية.
وقد عرض الدكتور/ هشام رزق، والدكتور/ ناجي فرج ـ على السيد السفير: التعريف بالقسم منذ نشأته عام ١٩٧٠، ورؤية القسم وأهدافه، والشهادة التي يمنحها.
ثم تابعا عرض بعض النقاط المهمة، منها:
1 ـ آليات التواصل بين الجانبين.
2 ـ الدعم المباشر للمنح الدراسية.
3 ـ عقد دورات التأهيل المستدام داخل مصر وفرنسا لأساتذة الجامعات ومدرسي اللغة الفرنسية بالمدارس المصرية، وللطلاب الفائقين في مراحل الدراسة الجامعية.
4 ـ المساهمة في إثراء مكتبة الكلية بكل جديد في اللغة والأدب الفرنسيين.
5 ـ سبل النهوض باللغة الفرنسية في المرحلة قبل الجامعية من خلال إعادة النظر في الدور الذي تلعبه المراكز الثقافية بالأقاليم.
6 ـ إنشاء مركز للغة الفرنسية بكلية التربية.
7 ـ ضرورة تيسير منح التأشيرات للمصريين الناطقين باللغة الفرنسية والضوابط المتعلقة بهذا الشأن. وقد وعد سيادة السفير بدراسة كل نقطة من النقاط المذكورة، وقام الفريق المصاحب لسيادته بتسجيل كافة النقاط والتأكيد على ضرورة إيجاد شراكة بين القسم في كلية التربية والجانب الفرنسي من أجل دعم وتحقيق هذه المطالب.
وموجز ما سبق باللغة الفرنسية فيما يلي:
Rapport de la visite de l'ambassadeur français à l'université de Mansoura
1- Un dialogue interculturel, émanant d'une véritable interculturalité pour que l'on puisse mener notre tâche à sa bonne fin, et non pas d'une multiculturalité, pour préconiser les points communs entre le côté français et les intéressés de la langue française, ce qui aide enfin de compte à sauver la langue française bien menacée par ce qu'on appelle la "réorganisation budgétaire" "en France.
2- Les bourses de documentation et les stages de formation en France pour les étudiants lauréats et le corps enseignant (aux écoles secondaires et universités à parts égales) comme le font l'Allemagne et l'Italie.
3- Les bibliothèques presque vides, la pénurie des documents, la foire du Livre et les prix fabuleux et exagérés des bouquins français.
4- Le français au cycle pré-universitaire, ce projet mort-né qui était optionnel, et qui a fini par être chaotique.
5- Le visa et l'ambassade: La simplification des démarches administratives pour l'obtention des visas s'avère donc vitale.
6- La passerelle permettant la discussion entre nous et le côté français ; ce qui implique à revoir de fond en comble le rôle des centres de langues en province, et à en établir d'autres pour pouvoir répondre aux besoins des francophones dans la République arabe d’Égypte ; ce milieu intellectuel à dominante arabophone
أ.م.د. هشام رزق بدير محمد
أستاذ الأدب والحضارة الفرنسية المساعد